ليست جميلة فقط بطبيعتها وانما جمالها نابع من سكانها
الأصليين لكونهم طيبي المعشر ومسالمين ومحبين، وتعاملهم مع الوافدين اليها تعامل
أخوي وانساني وشريف.. أحسست اني أسكن عنكاوا منذ زمن بعيد وليس لسنتين ونصف فقط! فقد
رحبت عنكاوا بكافة أطياف شعبنا المسيحي من مختلف المذاهب والأتجاهات، وأقول انها
وحدت المسيحيين في هذه البقعة الجميلة، وانها (عروسة) شعبنا فعلاً وتستحق ان يقال انها
عاصمة شعبنا المسيحي، لانها هي الأم الموحدة له والحاضنة الحانية عليه.
شكري وتقديري الى اهالي هذه البلدة الوفية.
نرسي صادق ناجو
تعليقات
إرسال تعليق